تزيد المواد المسرطنة من خطر الإصابة بمرض السرطان عن طريق تغيير الأيض الخلوي أو إلحاق أضرار مباشرة في الحمض النووي. وحسب الأبحاث العلمية فالمواد المسرطنة هي كل مادة مشعة تؤدي إلى تلف الحمض النووي - في الحالات الحادة التي يصعب علاجها.
وغالبا ما يعتبر التبغ أكثر المواد المسببة للسرطان، لكن الأبحاث أكدت أن هناك مواد مسرطنة أخرى فما هي:
من المواد المسرطنة أيضا، نذكر: الفحم – المشروبات الكحولية – الأغذية الذهنية – التقدم في السن - التعرض لأشعة الشمس – الأشعة الراديوية – الأشعة الكهرومغناطيسية _الهواتف – المذياع - التلفاز - الأسلاك الممتدة في البيوت والمكاتب) إضافة إلى التبغ ..