كان زواج الفنانة المغربية المعتزلة بسمة بوسيل من الفنان المصري تامر حسني سبباً أساسياً لاعتزال الفن والغناء بناءاً على اتفاق بين الطرفين لتكون بسمة بوسيل زوجة وربة منزل بعيدة عن أضواء الفن . تمتاز بسمة بوسيل بنشاطها بشكل أساسي عبر موقع تطبيق الصور انستغرام غير مهتمة بباقي مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر كما أنها راعت أن تكون صفحتها عبر انستغرام شخصية من ثم شاركت متابعيها بجعل صفحتها عامة للكل . بسمة بوسيل أعادت صفحتها الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك التي أغلقت عام 2013 من جديد من ثم نشرت من خلالها عبارة بالفرنسية أشارت من خلالها : "معجبة بمن يستكملون رقصهم حتى وإن توقفت الموسيقى، فهم مازالوا مستمرون رغم فقدان الأمل" والتي تؤكد عدم عودتها فنياً. بسمة بوسيل شاركت جمهورها عبر حسابها الشخصي على موقع تطبيق الصور انستغرام أنها عاودت فتح حسابها عبر فيسبوك من جديد بعيداً وأكدت عدم عودتها للفن.