على الرغم من النداءات المتتالية والبيانات التي تطرق اليها فرع المركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح بخصوص المزبلة الكارثية المتواجدة بمركز جماعة حدبوموسى والمحادية للمجزرة الجماعية والتي لا تبعد سوى بمترات قليلة عن قيادة حدبوموسى والتي كان اخرها بيان استنكاري عدد 01/2012 والدي تناولته جريدة المساء في عددها 1794 بتاريخ الجمعة 29/06/2012 وكدا جريد الاخبار في عددها 63 بتاريخ 30/01/2013،الا ان المجلس الجماعي لحدبوموسى اكتفى بادراجها كنقطة بجدول اعمال الدورة العادية لشهر يوليوز المنعقدة بتاريخ 26 يوليوز 2012 وهي النقطة المتعلقة باقتناء ارض لاحداث مطرح للنفايات بجماعة حدبوموسى ،ومرة اخرى ندكر بخطورة هده المزبلة على صحة الساكنة وعلى البيئة وعلى نظافة المجزرة