تعرف قرية أولاد امبارك بيع المخدرات بجميع أنواعها من حشيش و كيف و محيا و ذلك على مسمع و مرأى من الجميع. حيث أصبحت محجا رئيسيا لمستهلكي هذه المواد الخطيرة التي تنتج عنها عدة إصابات خاصة بين الشباب الذين أصبحوا يتناولونها بشكل مفرط نظرا لتوفرها و عدم اللجوء إلى محاربة مروجيها. و قد يتمركز مروجوها في عدة نقاط حساسة بالمنطقة من بنيها دوار القصدير رغم إلقاء القبض على احد العناصر بهذا الدوار, لكن الخلف لازال مستمرا في ا لبيع دون مبالاة . أما السرقة فقد عرفت أوجها في السوق الأسبوعي الذي ينعقد يوم الخميس دون حسيب أو رقيب مما أدى إلى استياء مرتادي السوق الذين يستنكرون هذه الأفعال محملين المسؤولية للسلطة المحلية الموكول إليها حماية المواطنين و السهر على أمنهم وسلامتهم . إن ساكنة أولاد امبارك يستنكرون بيع المخدرات و السرقات المتكررة بالسوق الأسبوعي و يطلبون من المسؤولين التدخل للحد من هذه الظاهرة .