عارضة أزياء تحشو ثدييها وردفيها بالكوكايين اعتُقِلت عارضة أزياء في مطار روما الرئيسي أثناء محاولتها تهريب 2.5 كيلوجرامات من الكوكايين في ثدييها وردفيها الاصطناعي، وذلك في أغرب عملية تهريب للمخدرات. وقالت وكالة الأنباء الإيطالية «آكي» إن الحجم اللافت لثديي وردفي العارضة في مطار ليوناردو دا فنشي في روما أثار انتباه عناصر الأمن و دفعهم إلى تفتيشها. وعثرت الشرطيات على مسحوق أبيض مُخَبَأ في الثديين والردفين الاصطناعية للعارضة التي وصلت على متن طائرة من ساو باولو البرازيلية. والعارضة إسبانية وتبلغ من العمر 33 عامًا، وقد وُضِعَت قيد الاحتجاز المؤقت قبل إحالتها على القضاء. تطورات المتهمة بقتل زوجها بالاشتراك مع عشيقها تضاربت الأسبوع الماضي التصريحات بشأن مصير الإيرانية سكينة اشتياني. يوم الأربعاء الأخير، ذكرت صحف ايرانية ان مسؤولا في الجهاز القضائي الإيراني تحدث عن احتمال تغيير عقوبة سكينة اشتياني إلى الإعدام شنقا بدلا من الإعدام رجما، تراجع عن تصريحاته بتأكيده ان وسائل إعلام نقلت عنه ذلك خطأ. وقال رئيس جهاز القضاء في محافظة اذربيجان الشرقية (شمال غرب) حيث تعتقل اشتياني ان «هذا الملف يتابع سيره بشكل طبيعي بموجب القانون». واضاف «في الايام الاخيرة نشرت معلومات نقلت عني بشان الملف(...) حول طريقة تنفيذ العقوبة في اشتياني وهذه المعلومات مجتزأة وتشكل تفسيرا خاطئا لما قلته». وذكرت السلطات القضائية مرارا منذ يوليو 2010 ان الحكم على سكينة اشتياني «علق» بانتظار إعادة النظر في حالتها.وسكينة أشتياني، المتهمة بإقامة علاقة خارج إطار الزواج، تقضي عقوبة في السجن مدتها عشرة أعوام لقتلها زوجها، وبعد تدخل المجتمع الدولي خلال عرض القضية في يوليو 2010، قررت السلطات الإيرانية إيقاف قراراها وعدم تنفيذ حكم الإعدام. وقد حكم على سكينة اشتياني بالاعدام عام 2006 لإدانتها بالاشتراك مع عشيقها عيسى طاهري في قتل زوجها، وبالرجم لإدانتها بالزنا. الا ان محكمة الاستئناف خففت الحكم الأول الى السجن 10 سنوات عام 2007، في حين تم تثبيت الحكم الثاني عام 2007 من قبل محكمة استئناف اخرى. الا ان القضاء الايراني جمد حكم الرجم بانتظار دراسة جديدة للملف بعد ان اثارت قضيتها غضبا دوليا. أفارقة يروجون هواتف نقالة تكشف الأشخاص وهم عراة أكدت تقارير أمنية جزائرية تداول العديد من الشباب لهواتف نقالة من نوع ''آي فون''، الجيل الرابع المتطورة، تحمل تطبيقات خطيرة، تمكن من تصوير الأشخاص وهم عراة كما ولدتهم أمهاتهم. تفيد ذات التقارير أن البرمجيات التطبيقية خاصة بجهاز ال''آي فون ''4 فقط، ولا تعمل في أي هاتف آخر. وهو ما فتح الباب واسعا أمام انتشار هذا النوع من الهواتف. ورغم السعر المرتفع لهذا النوع من الأجهزة، إلا أنها تلاقي إقبالا كبيرا من فئة شباب الطبقات الثرية. وعلمت يومية ''الخبر'' من مصالح أمنية بولاية سطيف أنها ''وجهت تحذيرات'' لمختلف مناطق الوطن عن تداول هذه التطبيقات والبرمجيات، التي يتم تحميلها من مواقع على شبكة الأنترنت. وفي هذا الصدد، كشف مصدر على صلة بالملف أنه تم ''إلقاء القبض على أشخاص أجانب يحملون جنسيات إفريقية وهم متلبسون بمحاولة تحميل التطبيقات المذكورة، والترويج للأجهزة في سطيف ومدنها الرئيسية. وعن طريقة عمل هذه الأجهزة والبرمجيات المحملة فيها، يقول المصدر ذاته ''إنها تستعمل تقنية الأشعة فوق الحمراء التي تمكن من تجريد الأشخاص، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، من الملابس، وتكشف الجسم عاريا بنسبة 99 في المائة''. وعن السبب الذي جعل مثل هذه الممارسات من اختصاص أجانب، وخاصة المهاجرين الأفارقة، قال المصدر: ''إن احتكار الأفارقة القادمين من بلدان إفريقية، جنوب الصحراء الكبرى، لهذه التطبيقات، مرده امتلاكهم أجهزة كمبيوتر حديثة يتم استعمالها في تزوير الأوراق النقدية، وقرصنة مثل هذه التطبيقات من مواقع مشفرة، حيث يوهمون بعض الشباب بأنهم يشترونها بمبالغ مالية تصل إلى 8 آلاف دينار. وتفيد مصادر من مصالح الأمن أنها تنظر في كيفية مواجهة هذه الممارسات، التي يجرم القانون القائمين بها، مشيرة إلى أن هذه التطبيقات كانت منتشرة في أوروبا، قبل أن تسحبها شركة ''آبل'' صانعة ال''آي فون''، لخطورتها بعدما تسببت في حوادث قتل كثيرة في مختلف دول العالم. أزيد من مليون متعاط للمخدرات في إيران أعلن مسؤولون ايرانيون تفشي ظاهرة تعاطي المخدرات في ايران وبشكل خطير خاصة في صفوف الشباب من طلبة مدارس المتوسطة والجامعات. وذكر وزير التربية حاجي بابائي في لقاءات صحفية مؤخرا بأن هناك أرقاما مذهلة ولا يمكن البوح بها فيما يتعلق بانتشار ظاهرة تعاطي المخدرات في الحقل التعليمي الايراني بكافة مراحله وقال بابائي لوكالة ايسنا الطلابية: إن بعض ادارات المدراس عثرت علي حبوب للمخدرات في حقائب الطلبة وتم طرد البعض من المدارس. وذكرت فاطمة رستمي عضوة لجنة مكافحة المخدرات في ايران لوكالات الأعلام أن عدد مدمني المخدرات في ايران وصل الى 1,2 مليون مدمن وأن معدل أعمار المصابين هو 32 عاما، واضافت: انه بناء على آخر الاحصاءات الرسمية التي قامت بها لجنة مكافحة المخدرات، فإن عدد المدمنين هو 1,2 مليون مدمن وأشارت إلى نوع المخدرات التي يتعاطاها هؤلاء الشباب وقالت: إن هؤلاء مدمنون على الأفيون والهيروين. وتعتقد رستمى أن انتشار مرض الايدز في ايران جاء بسبب استخدام المخدرات عن طريق الحقن، وبلغت نسبة من انتقل اليهم المرض عن طريق الحقن المخدرة نحو 77,5 بالمئة من المصابين بالايدز وعددهم الاجمالي 19435 شخصا على الاقل في ايران. وفي مقابل الوسائل الصحية التي تقوم بها ايران لمعالجة المدمنيين الا انها تقوم في مجال اخر بعمليات اعدام لمروجي المخدرات فقد ذكرت منظمة العفو الدولية، فى أحدث تقاريرها، تزايد حالات الإعدام فى إيران بتهمة المخدرات، مضيفة أن عام 2011 شهد ارتفاعا فى أعداد عقوبة الإعدام إلى 488 شخصاً. وان أغلب من تم إعدامهم من الفقراء، وأن العدد تزايد 3 أضعاف مقارنة بعام 2009. ألماني عاشر ابنته 500 مرة يعاقب بالحبس أقل من3 سنوات أصدرت محكمة ألمانية حكمًا بالحبس أقل من ثلاث سنوات، على رجل مارس الجنس مع ابنته 500 مرة وأنجب منها ثلاثة أطفال، بعد تبرئته من تهمة الاغتصاب. وفاجأ القاضي بمحكمة نورمبرج، جماعات حقوق المرأة، بإعلان أن أدولف بي (69 عامًا) المتهم بمعاشرة ابنته ريناته (46 عامًا) 497 مرة على مدار 34 عامًا، لم يجبرها على ممارسة الجنس معه، وأن هذه العلاقة كانت قائمة على التوافق. وقال أدولف بي الذي أُلقي القبض عليه في مارس الماضي، إن إبنته التي أنجبت ثلاثة أطفال توفي اثنان منهم، كانت ترغب في إقامة هذه العلاقة، رغم أنها شهدت بخلاف ذلك، حسب صحيفة -ديلي ميل- البريطانية.ولم يواجه أدولف سوى تهمة القسوة في التعامل مع زوجته وأطفاله ليجبرهم على الصمت عن جريمته التي بدأها عندما كانت ابنته في سن الثانية عشرة، فحُكم عليه بالسجن عامين وثمانية أشهر. وكان الادِّعاء في المحكمة طالب بعقوبة الحبس 14 عامًا للأب الذي أطلقت عليه وسائل الإعلام -فريتزل الألماني-، وهو مواطن ألقي القبض عليه في وقت سابق بعد إدانته بمعاشرة ابنته على مدار 24 عامًا وإنجاب 6 أطفال منها. ورغم تأكيد إبنته أن والدها هددها بالقتل إذا أخبرت شخصًا بهذه العلاقة، فإنه من غير الممكن في القانون الألماني أن توجَّه إلى أدولف اتهامات بهتك عرض قاصر؛ لأن العلاقة بينهما دامت أكثر من 20 عامًا. من جانبها، قالت متحدثة باسم مركز مواجهة الاغتصاب في برلين: هذا الحكم جاء صادمًا لزوجة أدولف ولابنته وللنساء في كل مكان، وللعدالة أيضًا.. كيف كان يفكر هذا القاضي؟! هل كان لفتاة في سن ال 12 القدرة على الاختيار؟!..