جزار يذبح زوجته ويبيع لحمها ب40 جنيها للكيلو لم يكتف جزار مصري بذبح زوجته يوم العيد، ولكنه قام بعرض لحوم فخذ زوجته في محل جزارته، بسعر 40 جنيها للكيلو، وقال للزبائن إنها لحم خروف بلدي، وكاد الناس يشترونها لولا شك أحد الزبائن في نوعية اللحم. وذكرت وسائل اعلام محلية أن الجزار، الذي تم القبض عليه فيما بعد من قبل الشرطة المصرية، استغل الصمت المطبق في العمارة التي يقطن بها خلال الأيام التي سبقت يوم عيد الأضحى، والتي تعود ملكيتها إليه بعد مغادرة عدد كبير من سكانها لقضاء حاجيات العيد، وبدلا من أن يضحي تقربا لله بكبش، راح يضحي بزوجته نفسها وذبحها ذبحا في حمام البيت، وذلك بعد خلافات بينهما. وبدلا من أن يتخلص من جثتها بدفنها، قام بسلخها وتقطيعها وعرض لحمها في محل جزارته الذي يملكه على أنه لحم خروف، ليدفن جثتها في بطون الناس. وتم اكتشاف الجريمة إثر مشاداة بين رجل صاح أمام للزبائن الآخرين أنها ليست لحوم خراف حيث إنها قليلة الدسم، وبين الجزار الذي زعم أنها لحوم خرفان، حيث تم إبلاغ الشرطة، التي أوقفته وأخذت الفخذ لتحليله في مستشفى، بعد اعتقادا منها أنها لحوم ميتة أو حيوانات محظورة الذبح، وكانت الطامة الكبرى حينما أكد التقرير الطبي أنها لحوم بشرية. إثر ذلك داهمت الشرطة منزل الجزار، وعثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها، وتم تحريز الأشياء المضبوطة، وجار التحقيق معه. امرأة تتورط في ذبح زوجها بالتعاون مع عشيقها عشية العيد تمكنت مصالح الشرطة القضائية الجزائرية بعين تموشنت مؤخرا، من توقيف المشتبه فيهما في قضية القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والمشاركة التي ذهب ضحيتها المدعو ''ب.ب'' البالغ من العمر 39 سنة، متزوج وأب لطفلة يقطن ببلدية شعبة اللحم، ويعمل كعون حراسة بالليل في مرآب خاص تابع لمديرية الري. وتبين من التحقيق في حيثيات القضية التي أثارت استغراب جل سكان الولاية يوم العيد، أن الضحية عثر عليه مذبوحا ومعرضا لتسع طعنات على مستوى البطن بآلة حادة، وواحدة على مستوى الصدر. و أسفرت التحريات الأولية عن تحديد هوية المشتبه فيهما وتوقيفهما، ويتعلق الأمر بالمدعو ''م.أ'' البالغ من العمر 30 سنة القاطن بوهران، كما تبين مشاركة زوجة الضحية المدعوة ''ق.م'' البالغة من العمر 29 سنة التي كانت تربطها علاقة بالجاني لأنها كانت تسكن أيضا بوهران، ووصفت أنها المحرك الرئيسي لهذه الجريمة. ملاحقة النساء صاحبات العيون المثيرة أكّدت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) في السعودية على أنها ستجبر النساء على تغطية عيونهن، خصوصاً «المثيرة للفتنة». وقال المتحدث الإعلامي باسم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إن «رجال الهيئة سيتدخلون لإجبار النساء على تغطية عيونهن، خاصة المثيرة للفتنة». وكان مواطن سعودي أدخل المستشفى نهاية العام الماضي إثر إصابته بطعنتين في اليد والظهر عقب مشاجرة مع أحد أعضاء الهيئة، في سوق برزان في حائل، إثر مطالبته من قبل عضو في الهيئة بتغطية عيني زوجته التي كانت بصحبته. وأصدرت المحكمة الجزئية في حائل، حكماً بتبرئة عضو الهيئة وإدانة الزوج ورجلا كان بصحبته ب»الصيال» (الإستعلاء على الغير)، وحكم على الأول بالسجن 8 أشهر وجلده 300 جلدة مفرقة على 6 دفعات، فيما حكم على الآخر بالسجن سنة و6 أشهر وجلده 700 جلدة مفرقة على 10 دفعات. يسرقان عظام الموتى لاستخدامها في السحر الأسود ذكرت تقارير إعلامية أن السلطات الباكستانية ألقت القبض على رجلين للاشتباه في قيامهما بنبش القبور لسرقة عظام الموتى؛ بهدف بيعها للاستخدام في السحر الأسود، وذلك خلال مداهمة ليلية لإحدى المقابر في كراتشي. وكان قد تم نشر عدد من رجال الشرطة السرية بعد اكتشاف تعرض 40 قبرا على الأقل للنبش، الاثنين الماضي، في مقبرة بلدة جاداب، وفقد العظام وأجزاء أخرى من جثث الموتى، وأثار الحادث موجة غضب عارمة بين أهالي البلدة. وقال تلفزيون «دنيا» إن المتهمين أقرا ببيع العظام الآدمية لأشخاص يمارسون أعمال السحر الأسود؛ حيث يستخدمونها في الشعوذة وعمل تعويذات للمرضى. ويذكر أن استخدام السحر الأسود متفش في باكستان، ويحقق أولئك الذين يمارسون أعمال السحر الأسود ثروات طائلة عن طريق بيع التعويذات؛ حيث يوهمون المرضى بأنها يمكن أن تشفي من الكثير من الأمراض، مثل العقم والسرطان. عجوز يتصل بالشرطة ألف مرة ليسمعها الأغاني في منتصف الليالي رفعت شرطة دبي دعوى قضائية ضد مُسنّ إماراتي، بتهمة إزعاج السلطات بعدما اتصل بها نحو ألف مرة على مدى عام متواصل لإسماعها أغانٍ في منتصف الليالي. وقال المسن الإماراتي (72 عاما) إنه كان نائماً عندما اتصل برقم الشرطة في كل من ال971 مرة، وفق ما نشرت صحيفة «سفن دايز». واتهمت الشرطة الرجل بإضاعة وقت الشرطة وإهانة عناصرها رغم محاولاتها إقناعه التوقف عن فعلته. وقال الرجل مدافعا عن نفسه في محضر الجلسة التي عُقدت أمس: «اتصلت بمقر شرطة دبي عدة مرات، لا أعرف لماذا، أحيانا أكون غير واعٍ لما أقوم به». وأضاف «لا أتذكر ما قلته، ولكن أذكر وضع بعض الأغاني، لم أهِن أحدا». ونفى أن يكون اتصل بهم 971 متذرعاً أنه يشكو من أمراض عصبية، وبأنه يخضع لعلاج. واعترف بأنه مريض ولم يكن يعرف ما كان يفعل. وبدأت اتصالات المسن في العام 2010 باتصال منزله القائم في منطقة القصيص بدبي، وقال أحد عناصر الشرطة إنه كان يتصل بعد منتصف الليل، وكان الاتصال يكون صامتاً أو يتضمن بعض الموسيقى. وأضاف الضابط: «أزعجنا لفترة طويلة، وأخيرا أهانني بكلمات نابية». وقال محامو الادّعاء إنهم حذروه، مطالبينه بالتوقف، لكنه استمر بالاتصال حتى تم اعتقاله. ونفى المتهم بدوره إهانة الضابط، قائلا إن الضابط بدأ بالإهانة. وتم تأجيل الجلسة لموعد لاحق.