وفاة رجل بالسكتة أثناء اغتصابه سبعينية توفي رجل خمسيني بسكتة قلبية أثناء اغتصابه لامرأة تبلغ ال77 من عمرها، في جنوب ولاية تكساس الأمريكية، وفقا لما أكدته الشرطة. ويقول الرقيب غاري رايت من مكتب الشرطة بمقاطعة ريفيوجيو إن شافيلو غوتيريز، 53 عاما، أقدم على اغتصاب الضحية، 77 عاما، في منزلها القريب من مكان سكنه، في مجمع سكني صغير بمنطقة تيفولي. وأضاف رايت، وفقا لما نشرته شبكة «آي.بي.سي» الأمريكية، مؤخرا، أن الرجل وهو ذو سوابق في الاعتداء الجنسي، تسلل إلى منزل المرأة، واغتصبها تحت تهديد السلاح. وذكرت وسائل إعلام أخرى إن الرجل توقف أثناء اغتصابه للمرأة، وأخبرها بأنه يشعر بتوعك مفاجئ، في حين أخبرت الضحية الشرطة أن الرجل عاود اغتصابها عدة دقائق أخرى قبل أن يسقط ميتا.ونقلت وسائل إعلام عن المرأة قولها للشرطة إن «الرجل كانت تفوح منه رائحة الخمور، وإنها افترضت انه خرا مغشيا عليه من شدة الثمالة، فسارعت إلى الهروب ومغادرة المنزل.» السجن لأجل غير مسمى لمعلم يملك ألاف الصور وهو يغتصب طالباته القي القبض على مدرس في بريطانيا، قام باستهواء طالباته القاصرات وتجميع صور تجمعهم سويا في وضعيات اباحية. وقد أصدرت محكمة بريطانية الثلاثاء الماضي حكماً بالسجن إلى أجل غير مسمى بحق المعلم الذي يعمل في مدرسة ابتدائية بعد اعترافه بتصوير نفسه وهو يعتدي جنسياً على طالباته القاصرات اللواتي تبلغن ستة اعوام فقط. وقالت هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي» إن المعلم نايجل ليت، البالغ من العمر 51 عاماً، صوّر استغلاله الجنسي لخمس فتيات قاصرات من طالباته على مدى خمس سنوات. وأضافت أن الشرطة عثرت على 30.500 صورة بحوزة المعلم ليت حين اعتقلته، ووجهت له تهم محاولة اغتصاب قاصرات والاعتداء عليهن جنسياً. وقال قاضي محكمة التاج بمدينة «بريستول» عند النطق بالحكم: «ليت عامل طالباته القاصرات بطريقة خبيثة وشريرة، وكان قادراً على التصرف بهذه الطريقة لكونه معلماً أوكلت إليه مهمة رعاية الأطفال». واصدر القاضي حكماً بالسجن لفترة غير محددة بحق المعلم ليت على أن يخدم منها مدة لا تقل عن 24 عاماً قبل وضعه على لائحة الإفراج المشروط. من الجدير بالذكر ان ليت متزوج وأب لاثنين، وقد استطاع كسب ود طالباته بواسطة مناداتهم ب»حبيبتي» و»جميلتي»، وكان يلتقط الصور معهم بوضعيات إباحية جدا في مخازن المدرسة، وحتى في الأقسام. الحكم مدى الحياة لجد قتل حفيدته بتحريض من أمها قضت محكمة إسرائيلية بالسجن مدى الحياة بتهمة القتل على جد ووالدة طفلة عمرها أربعة أعوام عثر على جثتها ملقاة في نهر في تل أبيب عام 2008.وأدانت المحكمة مؤخرا الجد ويدعى روني رون بقتل الطفلة روز بايزيم الفرنسية المولد كما أدانت والدتها وتدعى ماري شارلوت رينو بتهمة التحريض على القتل. وهزت جريمة القتل التي نفذها الجد والأم، اللذين كانا على علاقة غرامية، الرأي العام الإسرائيلي وأثارت جدلا بشأن حقوق رعاية الطفل. وكانت القضية قد احتلت عناوين الصحف ووسائل الإعلام الإسرائيلية منذ الكشف عن اختفاء روز في مايو عام 2008. وعثر غواصون تابعون للشرطة الإسرائيلية على جثة الطفلة روز في حقيبة ملقاة في نهر ياركون في سبتمبر من العام ذاته. وكان والد الطفلة بنجامين بايزيم ووالدتها قد عادا إلى إسرائيل قادمين من فرنسا عام 2004 وذلك لأن بزيم كان يريد التصالح مع الجد الذي يعيش وحيدا.وانفصل الزوجان في عام 2005 بعد أن اكتشف بايزيم أن زوجته على علاقة غرامية مع والده.واصطحب بايزيم طفلته روز معه وغادر إسرائيل عائدا إلى فرنسا ولكنها انتقلت إلى حضانة الأم التي ظلت في إسرائيل بعد معركة قضائية طويلة. وقال الإدعاء العام الإسرائيلي إن الجد وضع جثة الطفلة بعد أن قتلها في حقيبة ورماها في النهر حتى عثرت عليها الشرطة. وقالت السلطات الإسرائيلية إن رون قتل حفيدته في نوبة غضب. سعودي متهم باغتصاب 13 فتاة قاصر أحيل على القضاء السعودي مواطن سعودي متهم باغتصاب 13 فتاة قاصر -لم يتجاوز أعمارهن 10 أعوام- على فترات متباعدة خلال السنوات الثلاث الماضية في مدينة جدة (غرب السعودية)، آخرها منذ نحو أسبوعين. ورجح مصدر قضائي إمكان صدور حكم بتعزيره شرعاً (القتل). وكان مصدر أمني قد أكد في شرطة محافظة جدة الجمعة 2011-6-17، أن شرطة المحافظة أحالت المتهم إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بعد اكتمال التحقيقات الأولية معه، ومواجهته بالأدلة والقرائن، ومن بينها نتائج تحليل (DNA)، وتعرف سبع فتيات من المعتدى عليهن على المتهم خلال عرضه أمامهن مع أشخاص آخرين، فيما تعرفت خمس فتيات على مقتنيات المنزل الذي تعرضن فيه للاغتصاب. وذكرت مصادر أمنية أن المتهم عمد إلى الإضراب عن الطعام وحاول الانتحار في السجن بعد تعرف الضحايا عليه. ووجهت للمتهم البالغ من العمر 42 عاماً تهمة ارتكاب جرائم الاغتصاب بعد تغريره بالفتيات القاصرات واختطافهن من مواقع متعددة، من بينها مراكز تجارية وقصور أفراح واستراحات. ومن بين القضايا التي اتهم بارتكابها جريمة التغرير بفتاة أوصلها والدها إلى قسم الطوارئ التابع لمستشفى حكومي يقع في شرق محافظة جدة لتلقي العلاج إثر معاناتها من ارتفاع في درجة الحرارة، واستغلال الجاني ابتعاد والدها عنها داخل المستشفى. واعتاد المتهم المتزوج والأب لستة أبناء (4 بنات وولدين) -وفق التحقيقات- ارتكاب جرائمه بعد إيصال زوجته وأولاده إلى منزل والد الزوجة، ومن ثم التوجه إلى الأماكن العامة للبحث عن ضحايا جدد واصطحابهن إلى شقته السكنية والاعتداء عليهن. وكاد المتهم، الذي ارتكب آخر جرائمه الشهر الماضي، أن يقع في قبضة رجال الأمن في فترة سابقة، بعد اختطافه ابنة وافد عربي من أمام إحدى قاعات الأفراح بداية العام الجاري، وفشله في مغادرة الموقع ووصول ذوي الفتاة إليه، والذين أشبعوه ضرباً قبل أن يتركوه ليغادر الموقع، من دون أن يبلغوا أجهزة الأمن. واكتشف رجال الأمن حادثة الاختطاف الفاشلة أثناء تحقيقاتهم في القضية بعد توقيف المتهم، فبادروا إلى استدعاء ذوي الفتاة الذين تعرفوا على المتهم أثناء مواجهته بهم. وألقت فرقة من البحث الجنائي القبض على المتهم بالاستعانة بالمعلومات التي زودتهم بها الضحية الأخيرة عن منزل المتهم وموقعه، إضافة إلى أوصافه الشخصية التي زودتهم بها الفتيات المعتدى عليهن عن المتهم ومنزله.