قتلا «الطبيب» ليخلو لهما الجو... قضت مؤخرا محكمة الجنايات بمحافظة الجيزة المصرية بإعدام ربة منزل وعشيقها المزارع، بعد تصديق المفتى على الحكم بإعدامهما، وذلك لقيامهما بقتل زوج الأولى وهو «طبيب بيطري» ليخلو لهما الجو ويتمكنا من مواصلة علاقتهما بدون عائق يمنعهما. وتعود أحداث الواقعة المثيرة إلى بلاغ تلقته أجهزة الأمن بمحافظة 6 أكتوبر المصرية يفيد العثور على جثة، صاحبها سعيد أمين (50سنة - طبيب بيطري) ومصابة بعدة أعيرة نارية بجوار سيارة. على الفور إنتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة وعثروا علي سيارة ماركة بيجو 504 بابها الأمامي الأيسر مفتوح والمفتاح بداخل السيارة.وعُثر بجوار الجثة علي ظرف فارغ وهاتف محمول ومبلغ مالي 100 جنيه كما عُثر علي حافظة نقوده الجلدية داخل السيارة وبداخلها بطاقة ورخصتي وثائق خاصة. بعد المعاينة، تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث وضبط مرتكبيه. توصلت تحريات فريق البحث إلي أن وراء ارتكاب الواقعة كلا من عبود محمود (39 سنة - مزارع) مقيم بمسكن عائلته، له سوابق في 4 قضايا، والمتهمة الثانية زوجة المجني عليه لواحظ محمد (39 سنة - ربة منزل). وعقب تشديد المراقبة تمكن رجال الشرطة من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بارتكابهما الواقعة، حيث قررا وجود علاقة غير شرعية بينهما، توطدت مع الوقت، واتفقا على التخلص من المجني عليه ليخلو لهما الجو ويتمكنا من مواصلة علاقتهما بدون عائق يمنعهما. وقام المتهم الأول باستدراج المجني عليه من أمام منزله، بحجة إجراء عملية جراحية لإحدى المواشي، فى حين قامت زوجة المجني عليه بوضع السلاح الناري داخل السيارة خلف المقعد، والذي كان قد قدمه المتهم لها من قبل. وحال سيرهما في الطريق، وبمكان الواقعة، أستوقف المتهم البيطري بحجة قضاء حاجته، وفي غفلة من الضحية استولى على السلاح الناري وأرغمه على النزول من السيارة، ثم أطلق عليه عدة أعيرة نارية أودت بحياته. سائق طاكسي يغتصب متزوجة أمام طفلها قررت محكمة الجنايات الكبرى بالعاصمة الأردنية حبس متهم مع الأشغال الشاقة المؤقتة 15 سنة، بعد إدانته بجناية الاغتصاب، وحكمت عليه 4 سنوات بعد إدانته بجناية هتك العرض، وتنفيذ العقوبة الأشد وهي 15 سنة. حسب وقائع القضية، التي وقعت قبل 4 أشهر و تناقلتها وسائل الإعلام، فان المتهم يعمل سائقا لسيارة أجرة، أما المجني عليها فهي ثلاثينية ومتزوجة من مصري كان قد ذهب للعلاج في بلده، وعندما انتهى من علاجه حاول العودة إلى الأردن عبر ميناء العقبة ليعود إلى زوجته وطفله، الذي يبلغ من العمر ست سنوات، لكن السلطات المعنية لم تسمح له بدخول الأردن لأنه غير حاصل على بطاقة تخوله الدخول، وأعيد إلى بلاده وبقي في الميناء بهدف العودة بالعبارة التي سترجع لمصر. اتصل مع زوجته واخبرها بما حصل وطلب منها الحضور لأخذ حقيبته التي تركها لدى المعنيين، وبالفعل حضرت الزوجة بواسطة وتسلمت الحقيبة من العقبة وعادت هي وطفلها الى عمان بواسطة حافلة، وكانت عقارب الساعة تشير الى ما بعد منتصف الليل لما توجهت إلى محطة لتركب وسيلة نقل الى بيتها. في المحطة وجدت عدة سيارت أجرة بدون ركاب، طلبوا منها أن تدفع كامل العدد «ثمن الكورصا» الا أنها رفضت لأنها لا تملك المال. أبدى المتهم وهو سائق إحدى سيارات الأجرة استعداده أن يوصلها، وركبت هي وطفلها في الكرسي الخلفي ووضعت الحقيبة في الكرسي الأمامي، وبعد السير ربع ساعة في الطريق توقف فجأة في منطقة خالية من المارة وتحجج بامر ، ولكنها تفاجأت انه فتح الباب الخلفي وطلب منها ممارسة الجنس معها الا أنها رفضت في البداية،و لما هددها بالسلاح الأبيض اجبرها على ذلك... وبعد نصف ساعة من السير، توقف من جديد في مكان خال بعيد عن الطريق العام، وانزل المجني عليها تحت وطأة التهديد، ومارس معها الجنس رغما عنها أمام طفلها دون أن يأبه لتوسلاتها. وعندما علم زوجها بما حصل معها بواسطة الهاتف النقال، طلب منها التوجه فورا للشرطة وتقديم شكوى وتم تحريك القضية. 3 كويتيين يغتصبون امرأة وصديقتها أمام زوجها ألقى رجال مباحث الجابرية بالكويت، القبض على ثلاثة متهمين اقتحموا شقة سيدة تعمل كحلاقة للسيدات، وقيدوا زوجها واغتصبوها هي وصديقتها على مرأى ومسمع منه، وتبين أن أحدهم عسكري فى وزارة الدفاع الكويتية. وأفادت التحريات، أن ثلاثة أشخاص اقتحموا شقة المجني عليها وادعوا أنهم من رجال المباحث، وشرعوا فى تقييد الزوج وتناوبوا اغتصاب الزوجة وصديقتها أمام عيني زوجها، ثم استولوا على محتويات الشقة وفروا هاربين، وذلك حسبما أوردته صحيفة «الرأي» الكويتية. وأضافت التحريات، أن المجني عليهن استنجدتا بعامل في صيدلية قام بدوره بإبلاغ السلطات، التي تمكنت من إلقاء القبض عليهم واعترفوا بجريمتهم، بالإضافة إلى اعترافهم بتنفيذ 8 عمليات اقتحام واغتصاب وسلب. في البداية، واعتمادا على مواصفات الجناة، جرى بضبط شخص انطبقت عليه المواصفات في عمارة قريبة من مكان وقوع الجريمة، واقتادوه إلى التحقيق. فى بداية الأمر، يقول نفس المصدر، أنكر علاقته باقتحام الشقة لكن بعد عرضه على الضحيتين تعرفتا عليه، وبتضييق الخناق علية اعترف بما ارتكبه مع صديقيه، وتبين أن أحدهما عاطل والآخر عسكري في وزارة الدفاع الكويتية، وطلب إليه رجال المباحث الاتصال بهما بحجة تنفيذ عملية جديدة. بالفعل، حضرا سريعاً قرب عقار في منطقة الجابرية مستعدين لاقتحام جديد، وفي الموعد المحدد وعند حضورهما تم القبض عليهما. وأفاد المصدر أنه بالتحقيق مع المتهمين الثلاث اعترفوا بتنفيذ 8 عمليات اقتحام مساكن وافدين وسلب واغتصاب وجار استكمال التحقيقات معهم تمهيدا لإحالتهم للنيابة العامة.