تحية بوغطاطية للجميع، شحال زوينة تكون كتتفرج فشي حد كيكذب ونتا عارف بلي كيكذب. وماشي عارف بالهضرة الخاوية. وإنما بالحجج وبأدلة موثقة. وشحال زوينة كذلك تبقى تشوفو ديما كيكذب بنفس الطريقة، بنفس الأسلوب، ولنفس الأهداف.. لأنك من جهة كتتيقن بلي كاع الأدلة لي عندك صحيحة ومن جهة ثانية كيزيد يعطي فرصة باش يتفرش كثر والناس تعرف حقيقتو. كنهضر على "أسطورة" سبع صنايع والرزق مضايعش... با علي لمرابط لي تخالطو عليه لعرارم بين الدبلوماسية والصحافة و"تاشكامت" باش منقولش كلمة خرى... ومؤخرا كان باغي يدير فيها مؤرخ كاع وقال غادي ويوثق مراحل من تاريخ المغرب... المهم هادا ماشي موضوعنا... وشنو الموضوع؟ الموضوع ببساطة كيتعلق بالشفقة لي ولا كيثيرها علي لمرابط فخرجاتو الأخيرة على "اليوتيوب". و لي كيعرف علي لمرابط مزيان، راه كيعرف بلي هو واحد الإنسان متناقض مع راسو بزااااف و 99% من القرارات لي كياخذ، كياخذها بدافع شخصي انتقامي ماشي موضوعي مهني... الشيء لي يخلي أي واحد يشك فمصداقية ما يكتبه لمرابط وما يقوله. فالمقالات لي كيكتبها لمرابط حاليا ولا لي كان كيكتبها من قبل غادي تلقاو أنها دائما كتحركها دوافع حقد وانتقام ماشي دوافع صحفية مهنية من أجل نقل الخبر أو المعلومة أو تنوير الرأي العام... كيفاش هاد القضية؟ باش أصلا تفهم مواقف وكتابات أي شخص لابد ما تفهم شخصيتو، نفسيتو وطريقة تفكيرو... وحالة علي لمرابط، سواء لي عارفو مزيان أو متبعو أش كيقول، غادي يلقاه واحد الإنسان حاسب راسو هو "الصحافي" الواعر كاع وبلي ماكاينش شي حد آخر نقي وشريف وموضوعي ومهني من غيرو... والباقي؟؟ الباقي كوووولهم ماشي مستقلين، كوووولهم فكرشهم لعجينة، كووولهم تابعين، عملاء، شكامة، مخازينة... وماشي غير هادشي وكان. وشنو؟ وإنما علي لمرابط متأثر بنظرية المؤامرة بشكل كبير وخطير وديما كايحاول يصور للناس بأنه متبوع. وماشي أي جهة لي تابعاه. لا. راه المخابرات والقصر الملكي والأجهزة الأمنية هوما لي تابعينو وحاضيينو فينما مشا وبلي كووولهم باغيين فيه الخدمة وبلي ما كيحملوهش وديما كيقلبو ينصبو ليه شي فخ ولكن هو تبارك الله ما شاء الله معجزة إنسانية عمرهم داو منو لا حق لا باطل. وهادي من الأمور لي لفتات الانتباه ديالي فاش تفرجت فآخر فيديو ديال لمرابط على قناتو فاليوتيوب، فاش قال أن القصر مكيحملوش وبأنه هو لي كان وراء المنع ديالو... ولكن واش منطقي القصر يكون ماحاملش شي حد ويكون واحد منهم هو أصلا لي مأسس ليه المشروع الصحفي ديالو وحتى لي كان خدام فيه من قبل لي هو Le Journal؟؟ بل كثر من هادشي، تكون نتا أصلا لي طلبتي من واحد من ناس القصر يعطيك لفلوس باش تأسس المشروع الجديد ديالك (Demain Magazine) يعني نتا دخلتي وتمرحتي فالقصر الملكي كاع ماشي مكانش ليك الشرف تدخل ليه كيف قلتي فالفيديو ديالك الأخير. واش كاين شي حد كيمشي عند شي حد محاملوش؟؟ كيفاش؟؟ شنو علاقة القصر ب Le Journal ديال بوبكر الجامعي و بأسبوعية Demain Magazine ديال لمرابط؟ بلا شك أن موضوع بحال هادا كيعرفوه مزيان الناس ديال داك الجيل، ولكن مزيان نعرّفو الناس لي ماعارفينش (بحال الرباعة ديال النصابة والبانضية والدعشوشي لي جمعهم عليه لمرابط وصحاب ليهم أنهم مستافدين من الخدمات ديالو باش يزينو الصورة ديالهم ومعارفينش بلي هو لي كيقولب فيهم وخدام بيهم وكيحساب ليه بصح راه كيقلي بيهم السم لبعض الجهات فالمغرب) ومزيان كذلك نذكرو لي déjà عارفين وعلى رأسهم علي لمرابط براسو... علاش؟ لأن درجة التأثر ديال لمرابط بنظرية المؤامرة لي هضرت عليها خلاتو ففترات كثيرة من حياتو يتخيل أشياء من خيالو وكيعاودها على أنها وقعات بصح. بل كثر من هادشي خلاتو يكتب داكشي لي تخايلو فدوك "الأجندات" لي كيقيل يهضر عليهم، زعما كمذكرات باش فاش كيبغي يتفكر شي حاجة كيرجع ليهم. ولكن كيفاش غادي تستشهد بمذكرات كاتبها كدليل على ما وقع في فترة معينة وهي أصلا محرفة وماشي صحيحة 100% ؟؟ بحال مثلا واقعة المكالمة ديالو مع الوزير الأشعري لي قال لمرابط بأنه عيط ليه وقالو واش نتا لي منعتيني، وقال بلي جاوبو وقالو أااايييه أسيدي منعناك وبلي الأشعري قطع عليه. واش بصح الأشعري قاليه ديك الهضرة فالتيليفون وقطع عليه؟؟ ولا أصلا لمرابط شداتو boite vocale و دار راسو كيهضر مع الأشعري باش ميتحرجش قدام هادوك لي كان كيهضر قدامهم ويبان صعصع وهو كيسب فالأشعري؟؟ أاه ؟ وا كيفاش أبا علي ؟ علاااش تكذب علاااش؟؟ وها هما لي شهدو عليك مازال فالحياة سير سولهم حتى نتا. دوك الناس نيت لي كنتي حاضر معاهم فالندوة لي تدارت بخصوص منع Le Journal فدجنبر 2000. راه حتى بوغطاط عندو les agendas ديالو ماشي غيرنتا أ با علي هههه. المهم ما علينا.. نرجعو للموضوع. صراحة أنا كبوغطاط المغربي وفإطار الجولات البوغطاطية ديالي لي كنديرها باش نبحث على الحقيقة، درت بنصيحة علي لمرابط. شناهيا هاد النصيحة؟ لمرابط وهو كيعاود لخرايف ديالو، باش كان كيبغي زعما يأكد بلي داكشي لي كيقول راه صحيح، كان كيجبد سميات ناس كانو معاه بحال بوبكر الجامعي، النويضي، برادة وغيرهم وكيقول، وااا إيلا ما تيقتونيش ها هما هاد الناس راهم فالحياة سيرو سولوهوم. وداااكشي لي درت نيت أبا علي ولكن ما غاديش نقول شكون سولت بالضبط. غير وكان بالإضافة للناس لي سولتهم، سبحان الله كتاشفت أنه فعلا الدنيا دوارة وداكشي لي كان لمرابط كيديرو زمان فصحابو لي تفارق معاهم ف Le Journal فاش كان كينشر عليهم ف Demain Magazine الخبيرات ديال أسرارهم اليومية باش ينتقم منهم، هو نيت لي تدار فيه دابا وبعض الخبيرات عليه لي غتكشف كذوبو قدرت نوصل ليها هههه. والناس لي وصلت ليهم وقبلو يعطيوني شهاداتهم عارفين لمرابط مزيييااان وفيهم لي مازال معاشر معاه إلى حدود اليوم وربما كيتواصلو معاه بشكل دوري كاع. ف من مور ما قارنت الشهادات ديالهم مع داكشي لي تنشر من قبل فالصحافة لقيت عندهم الصح... وبالتالي لقيت بأن علي لمرابط كذااااب... وكذاب كبييير ومزور كبير كاع، حيت كيحرف الحقائق والوقائع بلا قياس لدرجة يمكن نقولو أن الكذب عندو مرضي. لمرابط فآخر فيديو ليه، حاول يوجه الحقد ديالو كامل للقصر الملكي ويوهم المتتبعين ديالو أن هو لي وراء المنع ديالو. وحاول يربط بين واحد الواقعة لي وقعات مع بوبكر الجامعي فالوقت لي أصلا كان لمرابط مابقاش خدام معاه، حاول يربطها بيه هو باش يبان أنه تمنع حيت مكانش كيكتب "جلالة الملك". والحقيقة أنه أصلا أسباب المنع سواء ديال لوجورنال ولا ديال Demain Magazine لا علاقة لها بهادشي. ولكن لي ماقالوش لمرابط و ما كيبغيش يقولو أنه من بين أسباب الفشل ديالو فالصحافة قبل ما يتمنع هي أن نفسيتو ماصافياش. والخدمة لي كان كيديرها، كان كيديرها بدوافع انتقامية شخصية كيف قلت سابقا، بعيدا على المهنية والموضوعية. ونهار كيختلف معاه شي حد مكيرضااااش، بحال لي وقع ليه مع بوبكر الجامعي. لدرجة مشا يطلب الدعم ديال واحد من القصر نيت لي كيضرب فيه دابا باش ينتاقم. لمرابط فاش كان خدام مع بوبكر الجامعي ف لوجورنال، ومباشرة بعد وفاة الملك الحسن الثاني، كتب واحد المقال بعنوان "المخزن الجديد وصل" (Le nouveau Makhzen est arrivé) في إشارة إلى المجموعة لي بدات تشتغل مع الملك محمد السادس بعد توليه العرش، وبالضبط مباشرة من مور تعيين أحمد الميداوي كوزير للداخلية وفؤاد عالي الهمة ككاتب دولة فالداخلية، فنونبر 1999 لي كان لمرابط باغي يطيح عليهم فالمقال ديالو. ولكن بوبكر الجامعي لي كان مدير نشر لوجورنال، تحفظ على المقال، خصوصا على العنوان، وقرر أنه مايتنشرش، حيت شاف بلي خاص هاد الناس تعطى ليهم فرصة ويشوفو كيفاش غادي يسيرو الدولة عاد يحكمو عليهم. بالنسبة ليه مجاتش من الدقة الأولى تنزل عليهم وهما باقي حتى ما سخنوش بلاصتهم. ولكن علي لمرابط بالغرور الزااايد ديالو قدم استقالتو بدعوى أن بوبكر كيمارس عليه الرقابة، و كان كيحساب ليه بلي بوبكر غادي يتمسك بيه ويقولو لا عافاك بقا معانا الله يخليك. الشيء لي ما وقعش وما تسرطااااتش لعلي لمرابط وغادر لوجورنال وهو حاقد وقرر يأسس Demain Magazine. ولكن يا ترى با علي منين جاب لفلوس باش دار المشروع الجديد ديالو؟؟ وكيفاش كان كيسيرو؟ وشنو كان كيكتب فيه؟ وعلاش الممولين ديالو ختالفو معاه وقررو فاللخر يسمحو فيه كيف سمحو فيه الناس ديال لوجورنال؟؟ با علي لمرابط فاش خرج من لوجورنال، مشى طلب دعم ديال أحد رجال الأعمال المقربين من صناع القرار بالقصر لي هو عبد الناصر بوعزة، كمساهم رئيسي بنسبة 72%، بالإضافة لحسن المنصوري (لي حتى هو من رجال القصر) لي كان من المؤسسين والمساهمين فالمشروع الجديد ديال لمرابط منبعد ما خرج من لوجورنال، حسب ما صرح به من قبل فاضل العراقي الله يرحمو لي جا ف بلاصة المنصوري فلوجورنال. إذن يمكن لينا نقولو أن لمرابط كان خدام مع القصر وواخذ لفلوس من ناس لقصر باش دار جريدة ديالو لي ولا من بعد كيصفي فيها حساباتو مع ناس لوجورنال. وكان كيكتب على مدير نشرها وكيشير ليه بواحد الإسم شوية مشين ومهين فحقو. (Boubki short) واش هادي صحافة هادي أ با علي ؟؟ الأسلوب ديال علي لمربط فتصريف الحقد والحسابات الشخصية ديالو سواء مع الصحافيين أو بعض المسوؤلين هو لي خلا عبد الناصر بوعزة يقرر ينساحب من أسبوعية Demain Magazine. لأن حسب ما كان أكد بوعزة فداك الوقت، أنه كان كيحساب ليه لمرابط باغي يدير بصح مشروع إعلامي يواكب العهد الجديد بمهنية ومسؤولية، ولكن اكتشاف كيفما كتاشفو معاه المساهمين لخرين فالأسبوعية أن لمرابط كان باغي يوظف رجال القصر للحصول على دعمهم (لفلوس) باش هو يصفي حساباتو الشخصية. واش هادي هي الصحافة لي كتمارسها أ با علي؟؟ واش هادي هي المهنية والموضوعية والاستقلالية و و و و وكاااع دوك الشعارات لي كتقيل تعاودها؟؟ أنا صراحة راه واخا سميتي بوغطاط ولكن حنين شوية ومانبغيش نزيد نحك على الضبرة كثر من هاكا، الضبرة لي ديما كتفكرك أنك تقولبتي من طرف Le Journal لي كنتي باغي تنتقم منهم، ساعا عبرو عليك وجروك معاهم للمنع. ولكن هما عاود رجعو فمشروع جديد ونتا مع الأسف هربو عليك المستثمرين من مور ما عرفو حقيقتك. باراك عليك هادشي حيت بااااقي شلا مايتقال عندي... بحال داكشي ديال "الحقائق المزعجة"... وفي انتظار الجزء الثاني... كنقول لبا علي لمرابط فييييق من الڭلبة أ بابا فيييق... وباراكا ما تغمق على الناس... وعيد مبارك سعيد مقدما والله يغفر ليك على السلوڭيات لي كتطلق على عباد الله. كان معكم بوغطاط المغربي من حيث لا تدرون !