يبدو أن الدبلوماسية المغربية تنفست الصعداء بعد صدمة سقوط حليفها، ماريانو راخوي، من رئاسة الحكومة الإسبانية. وكشفت تسريبات أن رئيس الحكومة الجديد، بيدرو سانتشيز، يستشير الرئيسين السابقين، فيليبي غونثاليث وخوصي رودريغيث ثباتيرو، المقربين من المغرب، واللذين تربطهما علاقات جيدة بالقصر الملكي المغربي. أكثر من ذلك، من المنتظر أن يكون على رأس وزارة الخارجية الإسبانية، خوسي بوريل، رئيس البرلمان الأوروبي السابق، وصديق صديقي المغرب، ثباتيرو وغونثاليث، تكتب يومية الأخبار في عددها ليوم غد.