أتوصل في بريدي الإليكتروني يومياً برسائل يستفسر فيها أصحابها عما إذا كنت بصدد كتابة قصة أو قصص أخرى مشوقة كما يصفون ويتحدثون . نعم إنني أقوم بتحضير قصة قصيرة أخرى بعنوان : " توقان وحنين " ، فهي مسألة وقت فقط حيث يجب علي في حياتي اليومية التوفيق بين العمل الإداري بمؤسسة تعليمية ، والإشراف على موقع إليكتروني خاص " الحدث التربوي " ومقالات تربوية في مواقع أخرى . إلى ذلك الوقت ، أدع قرائي الأعزاء يتتوقون كما أفعل ، لأنني لست وحدي من يفعل ذلك . ذ . أحمد أوحني