يعاني سكان جماعة ارفالة من انعدام الإنارة العمومية بحيث أن جميع الدواوير الموجودة داخل النفوذ الترابي للجماعة تتخبط في ظلام دامس فجميع المصابيح معطلة رغم قلتها بإستتناء المصابيح الموجودة بالقرب من منزل رئيس المجلس الجماعي وهو المكان الذي يتوفر على أكبر عدد من المصابيح والدي يستفيد من الإصلاح دون غيره وهدا الوضع ليس وليد اليوم فمند أن أصبح (م . أ) رئيسا للجماعة عمل على زيادة عدد المصابيح بالقرب من منزله دون أن يقوم بتغير أو إصلاح بقية المصابيح المعطلة. وكأن سعادة الرئيس يرى باقي السكان هم مواطنين من الدرجة الثانية هذا بالإضافة إلى الإختلال الموجود في توزيع هده الإنارة بحيث تطغى الزبونية والمحسوبية عند وضع وتركيب المصابيح.