تعاني الأطر التربوية ومعها التلاميذ بفرعية إيمي نوانو-م/م أيت سيدي امحند أومحاند بواويزغت من مشكل الأوحال والبرك المائية خاصة في فصل الشتاء وكلما جادت السماء بالأمطار،مشكل يجعل من عملية الوصول إلى هذه الفرعية أمرا صعبا سواء بالنسبة للأساتذة أو التلاميذ الصغار القادمين إليها من الدواوير المجاورة(إيمي نوانو- إحيتاسن-تاورضة-أيت شعيب...)،وضع يدفع بالأمهات والأباء إلى مرافقة فلذات أكبادهم وتحمل عناء إيصالهم إلى المدرسة كلما أمطرت السماء بمايعنيه ذلك من متاعب إضافية .. ترى هل سيتحرك المعنيون بهذه المشكلة لتخليص هذه المؤسسة الحيوية من مشكلة الأوحال،وبالتالي تحسين ظروف الولوج إليها بالنسبة للجميع ؟