علمت "ازيلال اولاين" من مصادر مؤكدة انه تم العثور مساء يومه السبت 25 غشت 2018 ، علئ جثة شخص يبلغ من العمر ( 50 ) سنة تقريبا، والمسمى قيد حياته ( رياق عبد الرحمان) متزوج وأب لثلاثة أبناء ، مرمية وسط شعبة بأحد "فدادين اعمومن" القريبة من حي اللوز بافورار. وفي التفاصيل أضافت المصادر ذاتها ان الضحية ينحدر من دوار الرجم ويشتغل بالدار البيضاء حيت خرج يوم العيد ولم يعد. الضحية، وجدت جثته في حالة مشوهة و محروقة الأطراف و مجردة من الملابس، بعدما تلقى عدة طعنات في أنحاء مختلفة من جسده. حيت تم إعلام السلطات المحلية والدرك الملكي والشرطة العلمية حيث قادت عمليات تمشيط الموقع للعثور على أدلة جنائية لها صلة بالجريمة، وبعد ذلك تم نقل الجثة لإخضاعها للتشريح الطبي بالمستشفى الجهوي ببني ملال . هذا وعلق ناشط فايسبوكي كاتبا : "تتبجح السلطات المغربية بإلقاء القبض على خلايا ارهابية سرية معقدة هنا و هناك …. و تعجز عن فك لغز " من قتل هؤلاء" في بلدة صغيرة من حجم مدبنة افورار عدد سكانها 34 أسرة و 5 عزاب ، فهم تسطى" وهو ما يعيد إلى الاذهان السؤال الحارق الذي بقي وسيبقى حتما دون جواب، والذي خصص له الموقع قسما بأكمله منذ سنة 2010، وأنجزت فيه القناة التلفزية ميدي 1 روبورطاجا مؤلما، بلدة صغيرة وجرائهما كبيرة…. والسؤال من قتل هؤلاء؟؟؟