علمت البوابة من مصادر جد مطلعة ان قائدا بمدينة سوق السبت يرفض الاقامة بسكن وظيفي خاص بالدولة مفضلا اكتراء منزل خاص به تؤدى سومته الكرائية من اموال الشعب في ظرفية حساسة يعيشها الاقتصاد الوطني ويتزامن والخطاب الرسمي الداعي الى ترشيد النفقات وعقلنتها , وبالتالي فان وزارة الداخلية تكون قد اعلنت العصيان عن التماسك الحكومي وقامت باكتراء منزلين لقائدينا بمدينة سوق السبت المواطن النماوي يتساءل : لماذا قبل القائد السابق السكن الوظيفي فيما القائد الحالي رفضه؟؟ هذا في الوقت الذي عجزت الجهات المسؤولة عن اصلاح الاشارات المرورية المتواجدة بالمدار القريب من المجلس البلدي اذ ضلت معطلة لما يزيد عن ثلاثة اشهر مسببة في حوادث كثيرة اخرها اصطدام سيارتين قبل اسبوع