لا شك أن استعمال سيارات الإسعاف بإقليم أزيلال لإغراض شخصية فاحت رائحته هده الأيام و لا من يراقب في يوم الأحد 15 مارس 2009 حوالي الساعة الحادي عشر أقلت سيارة إسعاف تابعة لمندوبية الصحة عاهرتين كانت قادمة من أزيلال وتوقفت بأفورار بالمحطة و كل يوم السوق الأ سبوعي بأفورار يلاحظ المتتبعون سيارة إسعاف تقل خضر و فواكه وزبناء و يوم الثلاثاء 15 مارس 2009 حل أحد سائقي سيارة إسعاف تم تمويلها من ميزانية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بأزيلال بأحد مقرات حزب معين بحي بام أفورار وحضر اجتماع الحزب ليلا في الوقت الذي في الوقت الذي يتبجح أصحابه بالنزاهة ومحاربة هدر المال العام ولمن بمكناس كشف كل شئ والبقية تأتي و أين مصالح المرضى وساكنة أزيلال الفقراء ونصيبهم في العلاج و التطبيب على وجه السرعة .