يجلس جميع من لهم علاقة بالرياضة المغربية في غرفة انتظار تحسبا لوقوع شيء ما دون أن يعرف أي واحد من هؤلاء ماذا ينتظر وقوعه.
كل منتظر انشغل بما سيقع، دون أن ينتبه إلى ما يحدث حاليا وربما ما سيستمر حدوثه في المستقبل القريب. كما نسي هؤلاء المنتظرون أن (...)