من بين ال1500 مغربي الذين غادروا من أجل القتال في سوريا والعراق تحت لواء داعش هناك حوالي 500 أو 600 يتحدرون من مناطق الشمال الذي طالما كان مهمشا فصار مرتعا للتهريب بكل أنواعه. من طنجة إلى سبتة انطلقت رحلة مجلة «جون أفريك» لتنجز تحقيقها داخل أحياء (...)