صاح أحد الرفاق "انظروا، هاهي ذي، كولومبيا، كولومبيا"!، كولومبيا المغربية، على ما يبدو.
استدار سائقنا لينظر إلينا بعد الجلبة التي أثيرت في المقعد الخلفي، لتنحرف السيارة باتجاه حافة الطريق، نحو مزارع خصبة بنبتة الكيف الخضراء، ويعود إلى الطريق الصحيح (...)