إن الواقف على واقع مدينة الصويرة (موكادو) الرياضي ليلاحظ ذلك الحيف الذي تعرفه في مجال الرياضة وقلة الاهتمام الذي تحضى به من طرف المسؤولين عموما والمشرفين على ميدان الشبيبة والرياضة خصوصا.
فمنذ فترة الاستعمار كانت الصويرة تحتوي على قاعة واحدة لمزاولة (...)