يستحضر الكاتب المغربي إدريس لكريني ذاكرة طفل تحمل بين طياتها خطوطا من الدراما، متشابكة، معقدة ومركبة، بما تحتويه من حكايا فرح وحزن وبراءة، ومن وجع وألم من خلال مشاعر طفل صغير فتح عينيه في الريف أمام طبيعة قاسية فيها مجموعة من التلال والمناطق الوعرة (...)