مازال العديد من الناس بالجَنُوب الشّرقِي يتذكرون عبارته المؤثرة: "مَاسْ رِيغْ أَدُورُوغْ"، أي "بماذا سأكتب؟"، وهو السؤال الذي طرحه التلميذ مصطفى حجو، عندما استفاق من غيبوبته بمستشفى مولاي علي الشريف وتأكد أن يده اليمنى لم تعد ملتصقة بجسده، إذ اضطر (...)
لفظت سيدة، في منتصف الثلاثينات من عمرها، أنفاسها بسبب نزيف حاد بعد أن وضعت توأمين بدوار تيفلاتين بوتغرار التابع لجماعة إغيل نومكون بإقليم تنغير.
المسماة قيد حياتها مْرِّي (أ)، بحسب ما صرّح به أحد أقربائها لهسبريس: "جاءها المخاض ليلا في دوار يفتقر (...)