تسارع البشرية في كل أرجاء المعمور وباء فتاكا قلب موازين الحياة الطبيعية وحير علماء الطب والأوبئة، ولم يوجد له إلى غاية كتابة هذه الأسطر أي دواء أو لقاح يحد منه، ليبقى السبيل الوحيد لمواجهة تفشيه وسرعة انتشاره هو الالتزام بقواعد الحجر الصحي المعلنة (...)