ومهما يكن من أمر، قد تحقق المسألة الأمازيغية مكسبا ما، لكن حدوده محصورة في الزمان والمكان، وفي ظل ما أسماه «الممكن المستطاع» فقط، أي بتوحيد اللهجات، وتنميطها في إطار «لغة مكتملة الصفات والوظائف، على توسيع نطاق استعمالها في الفنون الشفوية من مسرح (...)