أوصدت في البداية امرأة تجاوزت الأربعينات من العمر الباب في وجه»الأيام»، رافضة أن تفتح الجرح، أن تنفض غبار الكوكايين الذي يخترق أنفها، دماغها، قبل شرايينها. لم تكن أسئلتنا تعنيها في شيء، ولا دعوتنا تهمها لنفث سموم المادة البيضاء التي حاولت التخلص (...)