وقد أصبح من الضروري على مسؤولي ومناضلي ومنخرطي حزب " البام°" أن يناقشوا وبدون مركب قنص - رغم حداثة حزبنا الذي لم تمر على وفادته أكثر من سنتين - وبدون طابوهات- جميع الإشكالات السياسية والاجتماعية ،خاصة وأن الخطاب الرسمي الذي كان سائدا داخل الأحزاب، (...)