إذا كانت هناك قراءة وتمحيص وتفسير للطريقة التي فتح بها عمر حجيرة ملف تسيير بلدية وجدة، فلأن الرئيس لا يريد أن تشير إليه الأصابع لوحده بالانتقاد وهو رئيس مجلس بلدي حاليا، وبالشر والتشفي عندما يصبح شخصا عاديا مثلما حصل مع العديد من رؤساء ومستشارين (...)