بدأ الحوار مباشرة بدون مقدمات، ففتيحة المجاطي اعتادت مواجهة الصحافة، ولم يكن يوقف الحوار إلا استجابتها لاستدعاءات ابنها إلياس، حيث كانت تغادر الغرفة بعد استئذان وبعد عودتها تعيد "السلام عليكم " من جديد، لتكمل الحوار من حيث انتهى، حيث كانت لها قدرة (...)