بعد اعتصامات امتدت لأزيد من 6 أشهر أمام مبنى المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالرباط، "دون جدوى"، عاد غزو إبراهيم، الذي يقدم نفسه ك"ضحية سنوات الرصاص"، ليفترش ساحة مسجد الشهداء بحي المحيط، رفقة عائلته المكونة من 5 أبناء وزوجة، مطالبا بجبر ضرره "المادي (...)