حينما يلجأ المعارض إلى الشتائم والبحث عن النقائص الأخلاقية في خصمه حتى ولو تعلق الأمر بحياته الخاصة، فإنه بذلك لا يخدم وطنه، ما لم يركز على انتقاد السياسات المنتهجة والإجراءات التدبيرية بنوع من الموضوعية والحياد، واقتراح البدائل الناجعة، المبنية على (...)
حينما يلجأ المعارض إلى الشتائم والبحث عن النقائص الأخلاقية في خصمه حتى ولو تعلق الأمر بحياته الخاصة، فإنه بذلك لا يخدم وطنه، ما لم يركز على انتقاد السياسات المنتهجة والإجراءات التدبيرية بنوع من الموضوعية والحياد، واقتراح البدائل الناجعة، المبنية على (...)
حينما يلجأ المعارض إلى الشتائم والبحث عن النقائص الأخلاقية في خصمه حتى ولو تعلق الأمر بحياته الخاصة، فإنه بذلك لا يخدم وطنه، ما لم يركز على انتقاد السياسات المنتهجة والإجراءات التدبيرية بنوع من الموضوعية والحياد، واقتراح البدائل الناجعة، المبنية على (...)
المفترض في الفاعل المدني أن يكون ناطقا بنبض المجتمع يتبنى همومه ، ويصبو إلى تحقيق آماله وطموحاته ، علما أن قضايا المجتمع وهمومه تتجدد باطراد فترفع بذلك سقف التحدي أمام الفاعل المدني والجمعوي والمثقف بصفة عامة ، باعتباره مصباحا ينير الدروب المظلمة ، (...)
المفترض في الفاعل المدني أن يكون ناطقا بنبض المجتمع يتبنى همومه ، ويصبو إلى تحقيق آماله وطموحاته ، علما أن قضايا المجتمع وهمومه تتجدد باطراد فترفع بذلك سقف التحدي أمام الفاعل المدني والجمعوي والمثقف بصفة عامة ، باعتباره مصباحا ينير الدروب المظلمة ، (...)
المفترض في الفاعل المدني أن يكون ناطقا بنبض المجتمع يتبنى همومه ، ويصبو إلى تحقيق آماله
وطموحاته ، علما أن قضايا المجتمع وهمومه تتجدد باطراد فترفع بذلك سقف التحدي أمام الفاعل المدني والجمعوي والمثقف بصفة عامة ، باعتباره مصباحا ينير الدروب المظلمة ، (...)