عندما شرعت أسطر هذا المقال سيطرت عليَّ حالة من الارتباك والخوف والتردد، القلب تتسارع خفقاته وحشة ورهبة، والعبرات تكاد تخنقني خوفاً ووجلاً، والتردد ينتابني حياءً، فلا إله إلا الله والله أكبر وأعظم وأجلّ، كيف بي وأنا سأصف حجم مخلوق لم يخلق مثله في (...)