يتتبع الأديب المصري علاء الديب خطوات شخوصه بدقة متناهية كمحقق يلبس جلباب الأدب كالعالمي غابرييل غارسيا ماركيز، وهذا ما نكتشفه في الجزء الثاني من ثلاثيته الروائية الشهيرة (أطفال بلا دموع، قمر على المستنقع وعيون البنفسج) لنجد أنفسنا كقراء نقف أمام (...)
تختلف تجربة القاص والروائي السعودي ماجد سليمان في عمله الروائي الثالث الموسوم "طيور العتمة" (2014) عن باكورته الروائية "عين حمئة" (2011) لأنها تنتمي إلى ما يسمى بأدب السجون، أين تستوقفنا قصة البطل برهان ورفاقه المأساوية كونهم وقعوا ضحية لمخطط (...)