وقطاع الإنارة العمومية في إطار التدبير المفوض.
لاحياة لمن تنادي ...ولاحول ولاقوة إلا بالله العظيم?
وعيا بأهمية التجاوب،بل والانفتاح اكثر من أي وقت مضى،على مؤسسات خدماتية وطنية،في زمن تحتدم فيه المنافسة،لغةجودة التدخلات وثقافة القرب.وفي افق مقاربات (...)