لما نتكلم عن التلميذ كشريحة اجتماعية، فإننا نتكلم تلقائيا عن شاب في مقتبل العمر الذي هو رجل الغد وركيزة المستقبل. ومعنى هذا أن التلميذ كدعامة قاعدية في الثالوث المقدس للهرم التعليمي، يقتضي منا نحن جميعا عناية اجتماعية وتربوية وثقافية خاصة بالإضافة (...)