بسم الله الرحمن الرحيم
أي أخي أحمد. ها قد عض الزمان عضته مرة أخرى، و نفث نفثته كالعادة ذات بغتة، و تركتنا إذ و ليت تائهين في صحراء هذه الدنيا. )وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ (...)