هكذا هو الإعلام العربي الجميل الذي ما فتئ يقوم بدوره الريادي ويساهم بشتى الطرق والوسائل في لم شمل أمة العربان المشتتة منذ نكسة 65،ويحيي بين دولها وشعوبها روح القومية والوحدة المشتركة المنتظرة لديها من جديد في ظل التحولات الجيوسياسية الكبرى التي (...)
التضخم..!؟
هل نشهد تضخُّمًا اقتصاديا لا يمكن معالجته برفع سعر الفائدة..!؟
شبح التضخم يخيم في سماء 0قتصادنا الوطني،أي بعد عدة خرجات لمن هم متواجدون في قاعة الفار.. ويقومون بالتغطية والمراقبة لما يجري على الأرض في مجال التدبير والحكامة والتسيير..!
إنه (...)
الصدق لا ركن له دافئ يأويه في بيت من بيوت السياسيين ،لأن لغة الكذب تبقى في خدمة السياسة على الدوام، ولها وله معها علاقة وعشق وغرام تبنى على مصالح ضيقة، وأولها وآخرها تكون أكثر منها شخصية محضة وتصب عادة في مصلحة فرد أو أفراد أو جماعة أو عائلات أو (...)
هل هناك تغيير قادم على المستوى الجيو- سياسي الرياضي العالمي بخصوص اللعبة الأكثر شعبية، كرة القدم..!؟!
خلل ما يقع في عالم التصنيف التقليدي للكرة بمونديال قطر 2022 ..!
ونحن ننهي الجولة الأولى من منافسات المجموعات لكأس العالم ، قلنا أن هناك خلل ما قد (...)
وحينما ننبش في عالم الرداءة والتفاهة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يكون لنا رأي آخر..!!
وأنا أضم صوتي لصوتك..!
يا أيها الأديب..!
ويا أيها الشاعر ..!
ويا أيها القاص والروائي..!
ويا أيها الناقد والمفكر..!
عبر عالم التهافت بمواقع التواصل الاجتماعي(فيس (...)
فرنسا لا تنظر اليوم بعين الرضى للتحولات الجيوسياسية للمملكة كشريك تقليدي وثيق، في إطار تحالفاتها الجديدة كقوة إقليمية ناعمة،بداعمة أمريكا وبريطانيا وإسرائيل..!
احذروا ماكرون ماما فرنسا زعيم الباطرونا الفرنسية الجديد في ولايته الثانية..!! والذي جيء (...)
- أيها الغازوال العزيز ؛ انتظرني هناك.. !
-
كي أبارك لك ما جمعته من المليارات وهي لك.. !
ولك لوحدك.. !
ولك الفائض منها و باقي العملات.. !
ابتسم ثم ابتسم في وجهي؛ و اغتنم فرصتك الذهبية، وانشر أخبارك وتعاويذك هنا وهناك..! !
- وقل لهم ما تقوله،وما شئت (...)
الرواية الحديثة تغيب فيها مركزية الإنسان بشكل كبير،لأن هذا الإنسان حينما تسلم السلطة المركزية فوق الأرض تاه فسادا في البر والبحر والجو،وهدد الحياة بتهديده للطبيعة،وذلك لغروره و جشعه،وحبه للثروة والاستمتاع بدون التفكير في 0ستمرارية الحياة بشكلها (...)
ياسين بونو ؛ إنه حارس عرين الأسود في العقد الأخير، بل إنه صورة مشبهة من توأم للحارس العالمي المغربي السابق بادو الزاكي في زمانه، وذلك لما صعدت أسهمه عالميا في سنة 1986 ،وأمسى من حراس فريق مايوركا الإسباني ، والذين وضعوا له مجسما بمدينهم، لما قدمه (...)
لقد ظلت كرة القدم الأكثر شعبية، والمجنونة ،والمستديرة ،والغدارة والماكرة..وبأسماء مرادفات كثيرة يتم نعتها بها من قبائل شتى عاشقة للكرة..!ولها كل أنواع الاتصاف وبكل أسماء المكر والخديعة رغم أنفها، وبأنها سوى بالون من لدائن وجلد مملوءة بالريح تتطاير (...)
قال لصديقه حمدان وهو يحاوره حوارا عابرا في صباح يوم بارد بإحدى المقاهى، هاهنا بالمدينة المنجمية خريبكة عن زمان دخلناه ما بعد كورونا ومخلفاتها على أكثر من صعيد..!
واليوم نراها وهي في طريقها للتحول لزكام موسمي عادي،وصرنا نطرح بعدها أكثر من سؤال يظل (...)
" لابد من فهم شخصية الدولي حكيم زياش الذي منذ انضمامه للأسود قوبل بسوء فهم كبير لشخصيته ،مما أفرز خلافا بينه وبين المدربين. ولا يمكن تخيل الأرجنتين دون ميسي ،بالنسبة لنا حكيم زياش هو ميسي المنتخب الوطني المغربي..!! "
المهدي بن عطية
لعل حدث اعتزال (...)
وتبقى الآثار والبصمة شاهدة على من هناك قد مروا ، في وقت يكون اليوم بعد الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2021 قد دفنهم التاريخ السياسي المغربي بدون رجعة، ولأي سياسة اللاجتماعية بنكهة شعبوية مفضوحة في زمن حزبي العدالة والاتحاد الاشتراكي ومن معهما قد سهروا (...)
بعدما وقع ما لم يكن ينتظر، ولا حتى في الحسبان لدى الجماهير الكروية الشعبية المغربية،وبذاك الوجه الذي ظهر به الفريق الوطني المغربي أمام الفريق المصري الذي لم يكن في ملعب كرة بل وكأنه في ساحة الوغى والاقتتال،وعينه على النصف بأي ثمن كان..!مما جعله يجر (...)
-نعم ؛ فهل هناك اليوم من رادارات أخرى من الجيل الجديد نثبتها كي تراقب عن بعد تحفر شوارعنا وتكاثر عددها كالفطر، وغياب معها هكذا مشاريع مهمة وأساسية تحتاجها الساكنة بالجهات والمدن مناصفة .!؟!؟
-الشكر لكل هؤلاء الناس، الذين حينما فكروا مليا من أجل (...)
بعد مونديال العرب الذي تابعه العادي والبادي،ونال ما ناله من مكانة لدى الفيفا،للإقبال الكبير للمتفرجين،ولقوة المنافسة،وللتنظيم الجيد الذي أبهر العالم،ونال رضا الشركات والمساهمين في عالم المستديرة تلك الدجاجة التي تبيض الملايير بإشهاراتها وتسويقها (...)
- هل المستديرة اليوم بالفعل ؛ بعيدة عن السياسة أم قريبة منها..!؟؟
** من يقول لنا اليوم ،أومن يقنعنا أشد الإقناع، بأن المستديرة في عصرنا الحديث بعيدة عن السياسة والتسييس بصفة عامة..؟
فهو؛ إن ينفي القول، يكون كمن يغطي الشمس بالغربال.والمثال المغربي (...)
-في عالم سياستنا؛إنهم لايغيرون الأحزاب فقط بل يغيرون حتى قاموس لغتهم السياسية، وذلك حسب مواقع تواجدهم، أي وهم في الأغلبية كانوا أم هم في صف المعارضة..!؟!
-لا أفهم شيئا في مخرجات، كهكذا أحزاب ومجالسها السياسية بهذا الوطن ،وهي تتنقل بين أغلبية الأمس (...)
نحن جيل من الماضي ،كنا كلما جلسنا ساعة بالمقهى تصاحبنا جرائدنا و التي نغير اسمها حسب تغير نوع خط تحرير لكل واحدة منها،وما تنكب على معالجته من مواضيع هامة سياسية أومجتمعية كانت أم ثقافية أو تربوية (أنوال-الاتحاد الاشتراكي- الأحداث المغربية- مغرب (...)
▪️اندحر فريق حزب الأغلبية على بساط الملعب الحكومي ،وظل يتلقى الهزائم المذلة داخل الميدان وخارجه، بلاعبين غابت عنهم اللياقة البدنية والتركيز وتنفيذ خطط و تقنيات المدرب المشرف على أرض الواقع، ولذلك ظل فريق حزب الأغلبية ضمن المراكز الأخيرة في البطولة (...)
-جلست مع نفسي أفكر في تلك الانتخابات القادمة وكيف ستكون..؟؟ ومن سيفوز فيها ياترى ..؟؟وكيف سيكون طعمها..وهل ستجري بالفعل ونحن، نكون قد دخلنا في صراع جديد في عز صيفنا مع دلتا.. !؟!
- وإذا ما تغيرت الحالة الوبائية نحو المؤشر الصحي الأفضل ..!!
- فكيف (...)
▪️ بعدما نكون قد أنهينا مراسيم شعيرة الذبح ، والتي لن تكون إلا بنية إحياء لسنة من سنن أبونا إبراهيم الخليل، ومولانا رسول الله عليهما أزكى الصلاة و السلام، وبعدها نمر لمرحلة التخلص من بقايا مخلفات الأضحية، والتي يبقى مكانها الطبيعي في الحاويات، وقد (...)
للمثقف أدوار كثيرة ومتنوعة ومتشعبة ؛ لا يجب عليه إغفالها تماما داخل مجتمعه ، لأنه من الطبقة المتنورة في الهرم الاجتماعي ، ويتوفر على سلطة لا تشبهها باقي السلط المعروفة سياسيا .. !!
فبقلمه ونبوغه الفكري والعقلي .. وبميادينه الثقافية التي يشتغل عليها، (...)
إن النخبة السياسية الحالية؛ ومن خلال الأحزاب الوطنية التقليدية التي كان لها تواجدها الكبير والقوي بين مختلف الطبقات الشعبية، ونخص بالذكر هاهنا الطبقة المتوسطة، والتي تعطينا تلك الصورة الكاملة والواضحة للمكانة التي أمست تحتلها اليوم هذه الأحزاب داخل (...)
في نهار يومه الخميس؛ يكون السوق قد 0نفض، وربح فيه من ربح وخسر فيه من خسر. بعد تأكيد الاعتراف الرسمي السابق من طرف إدارة جو بايدن الحالية بسيادة المغرب على أقاليمه الصحراوية.. !
نعم ؛ في نهار يومه الخميس، وبعد التصريح الذي ظل ينتظره الأعداء (...)