شكلت الأرض ولا زالت مركز الصراع ولب قضية وجود شعبنا الفلسطيني ومستقبله، فبقاؤه وتطوره منوط بالحفاظ عليها والتواصل معها.
تشير الأدبيات الصهيونية, وخاصة الصادرة عن المؤتمر الصهيوني الأول في بال بسويسرا عام 1897م إلى أن الأرض الفلسطينية هي الركيزة (...)
في مثل هذه الأيام وبالتحديد في الثامن من آذار من العام المنصرم فقدت الحركة الطبية الفلسطينية عامة والمقدسية خاصة علما من أعلامها البارزين..انه الدكتور عبد الله أنطون
خوري"أبو نديم", الذي أمضى أكثر من نصف قرن من عمره في خدمة أبناء شعبه بإخلاص قلما (...)
لماذا يصر بعض القادة الفلسطينيين أن يقوموا بمحاولاتهم البائسة بتغطية عين الشمس بالغربال؟..لماذا لا يملكون الجرأة الكافية ويواجهوا بها أبناء شعبهم بأن لهم الباع الطويل في تدمير قضيتنا وشعبنا, وذلك بسبب تلاحمهم على كراسي زائفة؟..لماذا أعمت قلوبهم (...)
لماذا يصر بعض القادة الفلسطينيين أن يقوموا بمحاولاتهم البائسة بتغطية عين الشمس بالغربال؟..لماذا لا يملكون الجرأة الكافية ويواجهوا بها أبناء شعبهم بأن لهم الباع الطويل في تدمير قضيتنا وشعبنا,
وذلك بسبب تلاحمهم على كراسي زائفة؟..لماذا أعمت قلوبهم (...)
لماذا كتب علينا أن نتعامل مع الأمور بسطحية وأن ننظر للقشرة وننسى اللب؟..ألمجتمع الفلسطيني كغيره من المجتمعات فيه الصالح وفيه الطالح, وفيه الفساد بأنواعه أيضا, والفرق هو أن مجتمعنا الفلسطيني لا يزال محتلا برمته,
فلا وجود لقانون فيه, وفي ظل غياب (...)
"وضعوا على فمه السلاسل..ربطوا يديه بصخرة الموتى، وقالوا: أنت قاتل..أخذوا طعامه والملابس والبيارق ورموه في زنزانة الموتى، وقالوا: أنت سارق..طردوه من كل المرافئ..أخذوا حبيبته الصغيرة، ثم قالوا:أنت لاجئ..يا دامي
العينين والكفين, إن الليل زائل..لا (...)
بقلم : د. صلاح عودة اللهأبدأ مقالي هذا بما قاله شاعرنا الراحل نزار قباني:"ذهب الشاعر يوماً إلى الله.. ليشكو له ما يعانيه من أجهزة القمع.. نظر الله تحت كرسيه السماوي وقال له: يا ولدي هل أقفلت الباب جيداً" ؟؟... نعم فأجهزة القمع تلاحق كل انسان مخلص (...)
ولد نزار قباني في 21 اذار 1923 م في أحد بيوت دمشق القديمة. يقول نزار"يوم ولدت كانت الأرض هي الأخرى في حالة ولادة, وكان الربيع يستعد لفتح حقائبه الخضراء.. هل كانت يا ترى أن تكون ولادتي في الفصل الذي تثور فيه الأرض على نفسها, وترمي فيه الأشجار كل (...)