هي غرفة طفلة صغيرة، ضيقة ومؤتثة بالورد. لكن من يستغلها هي في 25 من عمرها. كانت عايدة، جالية على طرف السرير، المغطى بلون قرمزي. فيما جسدها المتعب الصغير، يظهرها كما لو أنها لا تزال في سن المراهقة. لكن، تلك الشابة المغربية، قد عاشت في الواقع جحيما منذ (...)