يبدو أن بعض وسائل الإعلام الوجدية الورقية والإلكترونية لم تشف تماما من لوثة "الولاء"... بالأمس كانت الأقلام تدق على دفوف الثناء على الحزب الأغلبي و"تسبح" الأفواه بإسم صاحب الشكارة وصقوره
والحال اليوم هي الحال فبين سطور المقالات في بعض المنابر تختفي (...)