حينما قرأت رواية "الموريسكي" للمرة الأولى إبان صدورها عام 2011، أحسست أن كاتبها حسن أوريد لم يقصد فقط استعادة تفاصيل مأساة المورسيكيين الذين استوطنوا المغرب وبلدان المغرب الكبير بعد طردهم النهائي من وطنهم الأندلس، وإنما قصد أيضا رسم معالم 'آليات‘ (...)