بداية يجب أن نعلن على رؤوس الأشهاد، على أننا لسنا أصدقاء إلياس العماري، ولسنا كذلك أعداءه، نحن فقط منبرا يحاول جاهدا، أن لا يصطف أو يتخندق، أويهرول مع المتملقين، وينسحب حين تسقط البقرة، ويهرب مع الفارين.
مناسبة هذا الكلام هو الهجوم الذي يتعرض إليه (...)