كلما اتخذ المغاربة مبادرة باتجاه التهدئة، كلما ردت الجزائر بتماد متزايد ونهاية مدوية لا رجعة بعدها. هكذا، ومنذ أربع سنوات، تُردد الرباط الخطاب التالي: لنترك قضية الصحراء للأمم المتحدة، وليدافع كل طرف عن وجهة نظره. لكن، لنعمل على تطبيع علاقاتنا، (...)