كنا نتمنى أن نبدأ حديثنا اليوم بالتمني بعودة ذكرى الإستقلال بخير، لأن إستقلالنا اليوم وكما كان منذ 22 ت2 1943، ليس ناجزاً بعد... بل أكثر من ذلك فهو هذا العام، يأتي، ومظاهر خرق السيادة والإستقلال وغياب الحرية تتأصل وتزداد وتتفاقم، بما ربط وطننا أكثر (...)