لم يكن من اليسير إقناعها بالحديث أو الظهور مكشوفة الوجه للرأي العام، وهي العجوز السبعينية التي لم يعد يرهبها الموت، لكنها باتت أكثر توجسا بفعل وقع » الفضيحة » الأخيرة التي مازالت الألسن تلوكها دون توقف والتي كان بطلها « ابن بطنها » « خ.ز » الذي حكم (...)