استيقظت إيليز على صوت وصول رسالة هاتفية، كان ذلك بالضبط عند الساعة السادسة صباحا. بقيت تبحلق في زوجها المستلقي أرضا، كانت مواضع سنيه المنزوعتين مميزة في وجهه، كانت ترى منه خده الأيسر، وكان ثقبا أسنانه يذكرها أنهما يفتقدان للإصلاح: «لكننا نتفادى (...)