تتزامن يوميات الإعلان عن توْجيه ضربة إلى سوريا في ظلّ حكم بشار الأسد، تقريبا، مع الذكرى الثانية عشرة للحادي عشر من شتنبر. وليستْ الإرادة الأمريكو-فرنسية، المعلنة لضرب منطقة الشرق الأوسط، التي تتعدد فيها التصدّعات منذ انطلاق ثورات في بداية 2011، سوى (...)