بعد أن تم الإعلان الرسمي عن تفريق المسيرة التي انطلقت من بني مكادة إلى ساحة الأمم والتي قدر مسؤوليون حقوقيون عدد المشاركين فيها إلى 20 ألف مشارك، انسحب بعض المشاركين فيها لتستمر الوقفة على شكل مجموعات مع رفع المزيد من الشعارات وعلم ما يطلق عليه (...)