عزيزي مارك، في رسالتك الأخيرة**، ليوم الاثنين المنصرم، دعوتنا إلى تحسين سلوكياتنا والقيام بما يتطلب منا ويتحتم علينا كمواطنين في هذا البلد، أعني المملكة الهولندية، أما إذا تعذر ذلك واستمررنا في غينا وزيغنا، فما علينا إلا أن نرضخ للأمر الواقع وأن (...)