عرفت الحركة الأمازيغية في الآونة الأخيرة، حربا باردة بواسطة البيانات والبيانات المضادة بين ناشطي هذه الحركة في سوس. وكان نصيب العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان حصة الأسد من الاتهامات التي استهدفت أعضاءها، وذلك بسبب لقاء جمع في يناير الماضي، وفدا منها (...)