بداية أتمنى أن يكون الإخوة في مكتب الأخوة الليبي بالرباط قد أعلنوا عصيانهم، على غرار الكثير من نظرائهم، للعقيد معمر القذافي قبل نشر هذا المقال. فأنا لست مستعدا لأي تغريم من القضاء المغربي النزيه و الذكي، فما سأقوله سيشكل بطبيعة الحال إساءة، بمقتضى (...)